حتى إذا
كان المصريين قد فازوا باللقب القاري أكثر من أي منتخب آخر في القارة
وكونهم أيضاً توجوا بلقب ملك العرش الأفريقي خلال الأربع سنوات الأخيرة
ولكن تأتي تلك البطولة بشكل مختلف وحساس للفريق المصري وكأنها طوق النجاة
من بحر الأحزان الكروية على مدي الشهرين الماضيين فما زال التأثير بخسارة
استمارة المرور على كأس العالم على يد منتخب الجزائر عالقاً
بالأذهان.
بعد العروض الكروية الرائعة للمنتخب
المصري في بطولة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة بغانا والتتويج التاريخي
الذي من خلاله اعتي المنتخبات السمراء في طريقهم لم يتوقع أحد أن يواجه
المنتخب المصري مصاعب ُتذكر لكي يلتحقوا بكأس العالم بجنوب أفريقيا.
لكن الفراعنة لم يحققوا النتائج الجيدة
بشكل مستمر في تصفيات كأس العالم ليصاب الجميع بالحيرة من الجماهير
المصرية اللذين لم يكونوا يرجون شيئاً أكبر من الوصول للعُرس العالمي.
في بطولة أنجولا 2010 تأتي مصر على رأس المجموعة الثالثة مع المنتخب النيجيري بالإضافة لمنتخبي جمهورية بنين وموزمبيق.
كان المصريين قد فازوا باللقب القاري أكثر من أي منتخب آخر في القارة
وكونهم أيضاً توجوا بلقب ملك العرش الأفريقي خلال الأربع سنوات الأخيرة
ولكن تأتي تلك البطولة بشكل مختلف وحساس للفريق المصري وكأنها طوق النجاة
من بحر الأحزان الكروية على مدي الشهرين الماضيين فما زال التأثير بخسارة
استمارة المرور على كأس العالم على يد منتخب الجزائر عالقاً
بالأذهان.
بعد العروض الكروية الرائعة للمنتخب
المصري في بطولة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة بغانا والتتويج التاريخي
الذي من خلاله اعتي المنتخبات السمراء في طريقهم لم يتوقع أحد أن يواجه
المنتخب المصري مصاعب ُتذكر لكي يلتحقوا بكأس العالم بجنوب أفريقيا.
لكن الفراعنة لم يحققوا النتائج الجيدة
بشكل مستمر في تصفيات كأس العالم ليصاب الجميع بالحيرة من الجماهير
المصرية اللذين لم يكونوا يرجون شيئاً أكبر من الوصول للعُرس العالمي.
في بطولة أنجولا 2010 تأتي مصر على رأس المجموعة الثالثة مع المنتخب النيجيري بالإضافة لمنتخبي جمهورية بنين وموزمبيق.