أعلنت الأمانة العامة لجائزة «سوبر» لأفضل لاعب آسيوى وأفريقى وعربى فى ٢٠٠٨ فى مؤتمر صحفى عقدته فى فندق ميلنيوم أبوظبى أسماء ٣٠ لاعباً عربياً وأفريقياً وآسيوياً لاختيار ثلاثة منهم للفوز بجائزة «سوبر» فى عامها الأول، وسيحصل كل فائز على جائزة قدرها ١٠٠ ألف دولار.
وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين فى مؤتمر صحفى نهاية ديسمبر المقبل. وسيتم طرح أسماء اللاعبين على المديرين الفنيين لأفضل عشرين منتخباً أفريقياً وآسيوياً وعربياً حسب التنصيف الدولى وذلك بنسبة ٤٠٪ وكذلك الإعلاميون بنسبة ٤٠٪ وكباتن المنتخبات بنسبة ١٠٪ والجمهور ١٠٪ للاستفتاء عليهم، وذلك حسبما صرح أسامة الشيخ أمين عام الجائزة..
وينافس من مصر كل من أبوتريكة وعمرو زكى على جائزة أحسن لاعب أفريقى إضافة إلى ثمانية لاعبين آخرين هم: إيمانويل أديبايور «توجو»، ومايكل ايسيان «غانا»، وسولى مونتارى «غانا»، وصامويل إيتو «الكاميرون»، وماما ديارا «مالى»، وديديه دروجبا «كوت ديفوار»، وستيفين وأرجو «نيجيريا»، وسيدو كيتا «مالى».
أما آسيوياً فيتنافس عشرة لاعبين وهم: بارك جى سونج «كوريا الجنوبية»، وشونسوكى ناكامورا «اليابان»، ويوسوهيتو أندو «اليابان»، وسيرفر جباروف «أوزبكستان»، وسباستيان سوريا «قطر»، وغلام رضا رضائى «إيران»، وهوار ملا محمد «العراق»، وبريت إيمرتون «استراليا»، وجواد ينكونام «إيران»، وإسماعيل مطر «الإمارات»..
ويتنافس عشرة لاعبين عرب على الجائزة وهم: محمد أبوتريكة، و«عمرو زكى»، وحسنى عبدربه، وأحمد حسن «مصر»، وياسر القحطانى «سعودى»، وأحمد عجب «الكويت»، وخلفان إبراهيم «قطر»، وهشام بوشروان «المغرب»، وفيصل العجب «السودان».
وقال الدكتور طه إسماعيل رئيس اللجة الفنية للجائزة: إن اختيار اللاعبين المبدئى تم من خلال عدد من الإعلاميين فى الدول العربية والأفريقية والآسيوية، وبلغ العدد المبدئى للاعبين المختارين «٤٣» فى آسيا، و«٢٤» فى «أفريقيا»، و«٢٦» عرباً، تم تصفيتهم من خلال اللجنة الفنية إلى ٣٠ لاعباً.
مشيراً إلى أن الاختيارات الأولية كان من بينها اثنان من حراس المرمى من بينهما عصام الحضرى الذى كان من ضمن الـ«٢٤» لاعباً الأفريقيين المرشحين للجائزة ورغم أن الحضرى تألق مع المنتخب المصرى والأهلى فى أفريقيا عام ٢٠٠٨ إلا أنه تم استبعاده من قبل اللجنة الفنية للجائزة فى المراحل النهائية لسلوكياته مع فريقه وهروبه إلى سيون السويسرى.
وقال من ضمن معايير اختيار الجائزة سلوكيات اللاعبين المختارين فى كل مكان وعلاقتهم بأنديتهم وكذلك اللعب النظيف، وقال رغم أن عماد متعب مهاجم موهوب ولاعب كبير إلا أن مستواه كان منخفضاً فى ٢٠٠٨ وإذا قارناه بالآخرين من اللاعبين المصريين المرشحين للجائزة فسنجد أنه أقل هذا العام رغم أنه كان متميزاً جداً فى السنوات السابقة.
حضر المؤتمر الإعلامى أحمد عيسى ود.طه إسماعيل، وأسامة الشيخ، ورئيس الاتحاد الزامبى كالوشا بواليا.
وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين فى مؤتمر صحفى نهاية ديسمبر المقبل. وسيتم طرح أسماء اللاعبين على المديرين الفنيين لأفضل عشرين منتخباً أفريقياً وآسيوياً وعربياً حسب التنصيف الدولى وذلك بنسبة ٤٠٪ وكذلك الإعلاميون بنسبة ٤٠٪ وكباتن المنتخبات بنسبة ١٠٪ والجمهور ١٠٪ للاستفتاء عليهم، وذلك حسبما صرح أسامة الشيخ أمين عام الجائزة..
وينافس من مصر كل من أبوتريكة وعمرو زكى على جائزة أحسن لاعب أفريقى إضافة إلى ثمانية لاعبين آخرين هم: إيمانويل أديبايور «توجو»، ومايكل ايسيان «غانا»، وسولى مونتارى «غانا»، وصامويل إيتو «الكاميرون»، وماما ديارا «مالى»، وديديه دروجبا «كوت ديفوار»، وستيفين وأرجو «نيجيريا»، وسيدو كيتا «مالى».
أما آسيوياً فيتنافس عشرة لاعبين وهم: بارك جى سونج «كوريا الجنوبية»، وشونسوكى ناكامورا «اليابان»، ويوسوهيتو أندو «اليابان»، وسيرفر جباروف «أوزبكستان»، وسباستيان سوريا «قطر»، وغلام رضا رضائى «إيران»، وهوار ملا محمد «العراق»، وبريت إيمرتون «استراليا»، وجواد ينكونام «إيران»، وإسماعيل مطر «الإمارات»..
ويتنافس عشرة لاعبين عرب على الجائزة وهم: محمد أبوتريكة، و«عمرو زكى»، وحسنى عبدربه، وأحمد حسن «مصر»، وياسر القحطانى «سعودى»، وأحمد عجب «الكويت»، وخلفان إبراهيم «قطر»، وهشام بوشروان «المغرب»، وفيصل العجب «السودان».
وقال الدكتور طه إسماعيل رئيس اللجة الفنية للجائزة: إن اختيار اللاعبين المبدئى تم من خلال عدد من الإعلاميين فى الدول العربية والأفريقية والآسيوية، وبلغ العدد المبدئى للاعبين المختارين «٤٣» فى آسيا، و«٢٤» فى «أفريقيا»، و«٢٦» عرباً، تم تصفيتهم من خلال اللجنة الفنية إلى ٣٠ لاعباً.
مشيراً إلى أن الاختيارات الأولية كان من بينها اثنان من حراس المرمى من بينهما عصام الحضرى الذى كان من ضمن الـ«٢٤» لاعباً الأفريقيين المرشحين للجائزة ورغم أن الحضرى تألق مع المنتخب المصرى والأهلى فى أفريقيا عام ٢٠٠٨ إلا أنه تم استبعاده من قبل اللجنة الفنية للجائزة فى المراحل النهائية لسلوكياته مع فريقه وهروبه إلى سيون السويسرى.
وقال من ضمن معايير اختيار الجائزة سلوكيات اللاعبين المختارين فى كل مكان وعلاقتهم بأنديتهم وكذلك اللعب النظيف، وقال رغم أن عماد متعب مهاجم موهوب ولاعب كبير إلا أن مستواه كان منخفضاً فى ٢٠٠٨ وإذا قارناه بالآخرين من اللاعبين المصريين المرشحين للجائزة فسنجد أنه أقل هذا العام رغم أنه كان متميزاً جداً فى السنوات السابقة.
حضر المؤتمر الإعلامى أحمد عيسى ود.طه إسماعيل، وأسامة الشيخ، ورئيس الاتحاد الزامبى كالوشا بواليا.