فاز ارسنال الانجليزي علي ضيفه اوليمبياكوس اليوناني بهدفين مقابل لاشيء لينفرد بصدارة المجموعة الثامنة بالجولة الثانية لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا لينفرد المدفعجية بالصدارة.
ورفع ارسنال رصيده الي 9 نقاط متفوقا علي اوليمبياكوس الوصيف بفارق ثلاث نقاط، فيما تعادل طرفا المجموعة الآخرين ازيد الكمار الهولندي ونظيره البلجيكي ستاندر لياج بهدف لكل فريق ليضيف كلاهما إلي رصيدهما أول نقطة.
فعلي استاد الإمارات، وجد أصحاب الأرض صعوبة بالغة في هز شباك الفريق اليوناني الذي دافع طوال المباراة، وضاعت العديد من الأهداف في سوء حظ غريب للفريق الانجليزي وبفضل الدفاع اليوناني القوي وحارس مرماه الموفق.
واستطاع اوليمبياكوس ان يخرج في الشوط الأول متعادلا سلبا، وفي الشوط الثاني واصل ارسنال ضغطه علي المرمي اليوناني الي ان جاءت الدقيقة 78 وتمكن ربين فان بيرسي من التقدم للمدفعجية.
وقبل نهاية المباراة بأربع دقائق عزز الروسي اندريه ارشافين تقدم ارسنال بالهدف الثاني من انفراد بالحارس اليوناني لينهي أحلام الضيوف في تعديل النتيجة.
وفي نفس الإطار، وعلي ملعب دي اس بي بمدينة الكمار الهولندية، خطف ستاندر لياج التعادل من مضيفه الكمار بهدف لكل فريق ليسجل كلاهما نقطة واحدة ويستاويان في الرصيد (نقطتين).
تقدم المغربي منير الحمداوي لأصحاب الأرض بعد مرور ثلاث دقائق من الشوط الثاني بتسديدة قوية، وتعادل للضيوف تراوري في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة.
ورفع ارسنال رصيده الي 9 نقاط متفوقا علي اوليمبياكوس الوصيف بفارق ثلاث نقاط، فيما تعادل طرفا المجموعة الآخرين ازيد الكمار الهولندي ونظيره البلجيكي ستاندر لياج بهدف لكل فريق ليضيف كلاهما إلي رصيدهما أول نقطة.
فعلي استاد الإمارات، وجد أصحاب الأرض صعوبة بالغة في هز شباك الفريق اليوناني الذي دافع طوال المباراة، وضاعت العديد من الأهداف في سوء حظ غريب للفريق الانجليزي وبفضل الدفاع اليوناني القوي وحارس مرماه الموفق.
واستطاع اوليمبياكوس ان يخرج في الشوط الأول متعادلا سلبا، وفي الشوط الثاني واصل ارسنال ضغطه علي المرمي اليوناني الي ان جاءت الدقيقة 78 وتمكن ربين فان بيرسي من التقدم للمدفعجية.
وقبل نهاية المباراة بأربع دقائق عزز الروسي اندريه ارشافين تقدم ارسنال بالهدف الثاني من انفراد بالحارس اليوناني لينهي أحلام الضيوف في تعديل النتيجة.
وفي نفس الإطار، وعلي ملعب دي اس بي بمدينة الكمار الهولندية، خطف ستاندر لياج التعادل من مضيفه الكمار بهدف لكل فريق ليسجل كلاهما نقطة واحدة ويستاويان في الرصيد (نقطتين).
تقدم المغربي منير الحمداوي لأصحاب الأرض بعد مرور ثلاث دقائق من الشوط الثاني بتسديدة قوية، وتعادل للضيوف تراوري في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة.