شهادة وفاة
.
.
.
أعطيها لكل
من مات ضميره .. فلم يعد يفكر ولا يستطيع البناء في مجتمعة ..... حتى أصبح
العاجز ومن حرم نعمة الحركة والحرية في مجتمعه ... ولكن ما يؤرقني فعلاً
أنه يتفاخر بنفسه ويعتقد بأنه اعلى من غيره ..
وهذا ينطبق أكثر ألأحيان على الظالم بلا شك .....
شهادة وفاة
الى
كل من نزعت الرحمة من قلبه .. فيعامل الناس الأبرياء كما الكلاب ..... بل
اشد قسوه .. وحتى الحيوانات تعامل برفق أكثر ..... ولمن يعذب الناس بلا
قيود .. فيكون ميت القلب والعاطفة معاً ...
شهادة وفاة
الى
كل رب اسرة مسؤول عن عائلتة بأكملها فهجرها وتركها تصارع الحياة دون ان
يترك سبباً وجيهاً لفعلتة الشنعاء ... وذهب ليعيش حياة جديدة دون ان يسأل
عنهم وفي النهاية يأتي ليطالب بهم !!.
شهادة وفاة
الى كل أم لم تكن كسائر الأمهات في أغداق الحنان والعطف على أبنائها ....
همها الوحيد نفسها .. والأهتمام بأمورها الشخصية ... أما الأمانة التي
حملت على عاتقها فهم لايساوون شيئا في نظرها الا انهم مصيبة .. وقد ابتليت
بهم ..
وانه لواقع وحقيقة وأن كانت قاسية .. واذا اصبح الأب كذلك
فأعتقد بأنه المثل (جاز الباب على الخراب ) انسب مثال لتلك العائلة ....!!.
شهادة وفاة
الى كل زوجة سعت في قطع أواصر علاقة زوجها بأهله وأوصته
بان يذهب بهم الى دار المسنين حتى تكون لها مملكتها الخاصه بها
بعيدا عن المتطفلين وأقصد بهم ( أب- أم الزوج ) فأنها مسؤوله وان
أفلتت من العقاب في الدنيا فأنها لن تنجوا في الآخرة.
شهادة وفاة
يستحقها
كل من مال عن طريق الهداية وطريق الاستقامة والصلاح .... استحقها كل من
تآكل رأسه من الداخل وفاحت رائحة الكره والبغض والانانية منه ..
استحقها المجرم الذي اجرم في ترك حق من حقوقة الدنيوية التي
فرضت عليه ..
يستحقها العاق لوالدية .. والمتجرد من الاحاسيس والمشاعر .
شهادة وفاة
لكل صديق طعن صديقة في ظهره بخنجر الغدر
لكل شاب استغل سذاجة فتاة وجعل منها فريسة سهلة للنيل منها
لكل فتاة باعت شرفها ونفسها وسمعة اهلها من اجل حب زائف.
شهادة وفاة
إن أقسى موت يمر به إنسان هو موت القلب ...
فلا ماتت قلوبكم ...
ماذا يمكن أن نسمي الإنسان إنسان عندما يموت ضميره
موت الرحمة ... هي ميلاد القسوة
موت الأبوة إحتضار لمستقبل أبرياء
موت الأمومة ... موت الأجيال
موت العلاقة الأسرية ... موت للمحبة وصلة الرحم
.
.
.
أعطيها لكل
من مات ضميره .. فلم يعد يفكر ولا يستطيع البناء في مجتمعة ..... حتى أصبح
العاجز ومن حرم نعمة الحركة والحرية في مجتمعه ... ولكن ما يؤرقني فعلاً
أنه يتفاخر بنفسه ويعتقد بأنه اعلى من غيره ..
وهذا ينطبق أكثر ألأحيان على الظالم بلا شك .....
شهادة وفاة
الى
كل من نزعت الرحمة من قلبه .. فيعامل الناس الأبرياء كما الكلاب ..... بل
اشد قسوه .. وحتى الحيوانات تعامل برفق أكثر ..... ولمن يعذب الناس بلا
قيود .. فيكون ميت القلب والعاطفة معاً ...
شهادة وفاة
الى
كل رب اسرة مسؤول عن عائلتة بأكملها فهجرها وتركها تصارع الحياة دون ان
يترك سبباً وجيهاً لفعلتة الشنعاء ... وذهب ليعيش حياة جديدة دون ان يسأل
عنهم وفي النهاية يأتي ليطالب بهم !!.
شهادة وفاة
الى كل أم لم تكن كسائر الأمهات في أغداق الحنان والعطف على أبنائها ....
همها الوحيد نفسها .. والأهتمام بأمورها الشخصية ... أما الأمانة التي
حملت على عاتقها فهم لايساوون شيئا في نظرها الا انهم مصيبة .. وقد ابتليت
بهم ..
وانه لواقع وحقيقة وأن كانت قاسية .. واذا اصبح الأب كذلك
فأعتقد بأنه المثل (جاز الباب على الخراب ) انسب مثال لتلك العائلة ....!!.
شهادة وفاة
الى كل زوجة سعت في قطع أواصر علاقة زوجها بأهله وأوصته
بان يذهب بهم الى دار المسنين حتى تكون لها مملكتها الخاصه بها
بعيدا عن المتطفلين وأقصد بهم ( أب- أم الزوج ) فأنها مسؤوله وان
أفلتت من العقاب في الدنيا فأنها لن تنجوا في الآخرة.
شهادة وفاة
يستحقها
كل من مال عن طريق الهداية وطريق الاستقامة والصلاح .... استحقها كل من
تآكل رأسه من الداخل وفاحت رائحة الكره والبغض والانانية منه ..
استحقها المجرم الذي اجرم في ترك حق من حقوقة الدنيوية التي
فرضت عليه ..
يستحقها العاق لوالدية .. والمتجرد من الاحاسيس والمشاعر .
شهادة وفاة
لكل صديق طعن صديقة في ظهره بخنجر الغدر
لكل شاب استغل سذاجة فتاة وجعل منها فريسة سهلة للنيل منها
لكل فتاة باعت شرفها ونفسها وسمعة اهلها من اجل حب زائف.
شهادة وفاة
إن أقسى موت يمر به إنسان هو موت القلب ...
فلا ماتت قلوبكم ...
ماذا يمكن أن نسمي الإنسان إنسان عندما يموت ضميره
موت الرحمة ... هي ميلاد القسوة
موت الأبوة إحتضار لمستقبل أبرياء
موت الأمومة ... موت الأجيال
موت العلاقة الأسرية ... موت للمحبة وصلة الرحم
وشهادة وفاة للي يدخل للفرجه فقط وميردش ...
