بسم الله الرحمن الرحيم
يعتقد الكثير من المختصين أن حب المراهقة هو ذاك الحب الذي قد يقع فيه الشاب أو الشابة ما بين العمر 16 سنة حتى 21 سنة، ويصفه المختصون بأنه حب بريء صادق لكنه عابر وطائش.
يكثر أن يقع المراهقون والمراهقات في حب متبادل في السنين الأولى من الشباب، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب:
بعضهم يراه حباً بريئاً صادقاً، ضرورياً لاختبار كل جنس لمشاعره العاطفية كخطوة أولى باتجاه النضوج العاطفي والجنسي.
في حين يحذّر البعض الآخر منه،
مذكراً بأنه غالباً ما يأتي في مراحل التحصيل العملي الأكثر حساسية في
حياة الشاب أو الشابة مما يؤثر فيهم سلباً.
ويتركهم في المحصلة على أنقاض حب عابر، وعلى أنقاض مرحلة دراسية مهتزة أو ربما فاشلة.
ويعتقد المختصون، أنه من النادر أن
ينتهي حب المراهقة بالزواج، فهو حب طائش وعابر، ويغلب أن يمر بسرعة ليصبح
ذكرى جميلة تداعب ذاكرة الفرد في المستقبل من حين لآخر.
يعتقد البعض أن من لا يمر بحب المراهقة، لن يتمتع بحالة نضج عاطفي وجنسي سويٍّ في المستقبل.
في حين يصرّ آخرون أن من يعش تجربة
حب في المراهقة، يغلب أن يتجاوز أهم سني تحصيله العلمي بصورة غير مستقرة
تضرّ بمستقبله الدراسي والمهني.
يعتقد بعض المختصين أن حب المراهقة لا يحكمه العقل بل تحكمه العواطف
لذا سرعان ما ينهار مع تقدم الشاب والشابة باتجاه سني النضج
في حين يؤكد البعض أن الحب في المراهقة أسمى أنواع الحب، وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر الجميلة في ذاكرة الفرد.
من هنا نستخلص بعض الاسئلة:-
هل حب المراهقة حب حقيقي أم وهم خطر؟
هل إيجابيات حب المراهقة أكثر أم سلبياته؟
هل حب المراهقة قضية قدرية يصعب
التحكم فيها، أم أن للأسرة والتربية دور في التحكم بسنين المراهقة ومنع
المراهق من الوقوع في تجارب حب طائشة وعابرة؟
لكن يرى البعض ان حب المراهقون حب مخادع يخلو من التفكير و تنتهزه المشاعر فقط
ويعتقدون بانه الحب الاول و الاخير و يقول الكبار لم نكن هكذا في الماضي وانتم شباب فاسدون.
لكن هل يعيبوننا والعيب فيهم ام هم ليسوا قادرين بتطبيق ما كان يطبق عليهم في الماضي
لكن الجميع يعلم بان المراهقون مشكله عصريه خاصه بعد اكتشاف شبكه الانترنت و المحادثات التى تحدث عليه.
فالحب فى فترة المراهقة نقدر نقسمة نوعين :-
النوع الأول وهو السائد واللى بيكون فى بداية فترة المراهقة وسببه هو ان كل من الجنسين بيبقى عنده حالة فضول تجاه الجنس الأخر.
ويحاول انه يكتشفة وسبب تانى انهم فى الفترة دى بتبقى مشاعرهم فياضة بشكل فوق العادى.
وده بيرجع للتغريرات الفسيولوجية
والسيكلوجية اللى بتحصل فى فترة المراهقة والنوع ده من الحب مش بيعيش
وبينتهى تدريجاً كلما كبروا فى السن واتجهوا الى نهايات فترة المراهقة.
النوع التانى وهو اللى بيحصل مع قرب فترة المراهقة وهنا بيبقى المراهق أو المراهقة عندهم وعى أكبر
وبيقدروا يتحكموا فى مشاعرهم بصورة أكبر وبيبقى فى حالات كتيرة حب صادق ولما بيفشل بيبقى السبب فى الغالب مؤثر خارجى .
اما عن عدم تقبل الكبار لهذة العلاقة فبيرجع لأسباب كتير منها ان عادتنا
وتقليدنا مش بتسمح لهذا النوع من العلاقات وخوف الأباء على الأبناء
وخصوصاً الفتيات .
فكل انسان يمر في هذه المرحله سواء كان شاب او شابه لكن بالتالي يتخلص منها بعد عناء كثير.
اي مروره بمسائل عاطفيه صعبه وهي المرحله التي تبدا من 12 سنه وتنتهي في 18 من عمر الانسان.
ومن مميزات الانسان المراهق يكون عصبيا ولا يطيق التكلم وخاصتا عندما يكون في مشكله.
بالاضافه الى انه هذه المرحله حرجه جدا جدا وبهذا يجب ان يجد فيها الفتى او الفتاة العنايه والاهتمام الكامل من المقربين.
وان الحب بالنسبه للانسان فهي نعمه احلها الله له لكن
كيف اذا كان الحب قاسيا على الشخص المراهق؟؟؟
هنا السؤال وخاصة ان الانسان عندما يحب وهو مراهق يحمل هذا الحب حتى تجاوز فترة المراهقه
بالاضافه ان الانسان المراهق يكون دائما طائش ويفعل الكثير حتى يحصل على الذي يريده
ففي هذه الحاله يجب ان يقف الاهل الى جانبه ويساعدوه في تجاوز هذه المرحله.
يعتقد الكثير من المختصين أن حب المراهقة هو ذاك الحب الذي قد يقع فيه الشاب أو الشابة ما بين العمر 16 سنة حتى 21 سنة، ويصفه المختصون بأنه حب بريء صادق لكنه عابر وطائش.
يكثر أن يقع المراهقون والمراهقات في حب متبادل في السنين الأولى من الشباب، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب:
بعضهم يراه حباً بريئاً صادقاً، ضرورياً لاختبار كل جنس لمشاعره العاطفية كخطوة أولى باتجاه النضوج العاطفي والجنسي.
في حين يحذّر البعض الآخر منه،
مذكراً بأنه غالباً ما يأتي في مراحل التحصيل العملي الأكثر حساسية في
حياة الشاب أو الشابة مما يؤثر فيهم سلباً.
ويتركهم في المحصلة على أنقاض حب عابر، وعلى أنقاض مرحلة دراسية مهتزة أو ربما فاشلة.
ويعتقد المختصون، أنه من النادر أن
ينتهي حب المراهقة بالزواج، فهو حب طائش وعابر، ويغلب أن يمر بسرعة ليصبح
ذكرى جميلة تداعب ذاكرة الفرد في المستقبل من حين لآخر.
يعتقد البعض أن من لا يمر بحب المراهقة، لن يتمتع بحالة نضج عاطفي وجنسي سويٍّ في المستقبل.
في حين يصرّ آخرون أن من يعش تجربة
حب في المراهقة، يغلب أن يتجاوز أهم سني تحصيله العلمي بصورة غير مستقرة
تضرّ بمستقبله الدراسي والمهني.
يعتقد بعض المختصين أن حب المراهقة لا يحكمه العقل بل تحكمه العواطف
لذا سرعان ما ينهار مع تقدم الشاب والشابة باتجاه سني النضج
في حين يؤكد البعض أن الحب في المراهقة أسمى أنواع الحب، وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر الجميلة في ذاكرة الفرد.
من هنا نستخلص بعض الاسئلة:-
هل حب المراهقة حب حقيقي أم وهم خطر؟
هل إيجابيات حب المراهقة أكثر أم سلبياته؟
هل حب المراهقة قضية قدرية يصعب
التحكم فيها، أم أن للأسرة والتربية دور في التحكم بسنين المراهقة ومنع
المراهق من الوقوع في تجارب حب طائشة وعابرة؟
لكن يرى البعض ان حب المراهقون حب مخادع يخلو من التفكير و تنتهزه المشاعر فقط
ويعتقدون بانه الحب الاول و الاخير و يقول الكبار لم نكن هكذا في الماضي وانتم شباب فاسدون.
لكن هل يعيبوننا والعيب فيهم ام هم ليسوا قادرين بتطبيق ما كان يطبق عليهم في الماضي
لكن الجميع يعلم بان المراهقون مشكله عصريه خاصه بعد اكتشاف شبكه الانترنت و المحادثات التى تحدث عليه.
فالحب فى فترة المراهقة نقدر نقسمة نوعين :-
النوع الأول وهو السائد واللى بيكون فى بداية فترة المراهقة وسببه هو ان كل من الجنسين بيبقى عنده حالة فضول تجاه الجنس الأخر.
ويحاول انه يكتشفة وسبب تانى انهم فى الفترة دى بتبقى مشاعرهم فياضة بشكل فوق العادى.
وده بيرجع للتغريرات الفسيولوجية
والسيكلوجية اللى بتحصل فى فترة المراهقة والنوع ده من الحب مش بيعيش
وبينتهى تدريجاً كلما كبروا فى السن واتجهوا الى نهايات فترة المراهقة.
النوع التانى وهو اللى بيحصل مع قرب فترة المراهقة وهنا بيبقى المراهق أو المراهقة عندهم وعى أكبر
وبيقدروا يتحكموا فى مشاعرهم بصورة أكبر وبيبقى فى حالات كتيرة حب صادق ولما بيفشل بيبقى السبب فى الغالب مؤثر خارجى .
اما عن عدم تقبل الكبار لهذة العلاقة فبيرجع لأسباب كتير منها ان عادتنا
وتقليدنا مش بتسمح لهذا النوع من العلاقات وخوف الأباء على الأبناء
وخصوصاً الفتيات .
فكل انسان يمر في هذه المرحله سواء كان شاب او شابه لكن بالتالي يتخلص منها بعد عناء كثير.
اي مروره بمسائل عاطفيه صعبه وهي المرحله التي تبدا من 12 سنه وتنتهي في 18 من عمر الانسان.
ومن مميزات الانسان المراهق يكون عصبيا ولا يطيق التكلم وخاصتا عندما يكون في مشكله.
بالاضافه الى انه هذه المرحله حرجه جدا جدا وبهذا يجب ان يجد فيها الفتى او الفتاة العنايه والاهتمام الكامل من المقربين.
وان الحب بالنسبه للانسان فهي نعمه احلها الله له لكن
كيف اذا كان الحب قاسيا على الشخص المراهق؟؟؟
هنا السؤال وخاصة ان الانسان عندما يحب وهو مراهق يحمل هذا الحب حتى تجاوز فترة المراهقه
بالاضافه ان الانسان المراهق يكون دائما طائش ويفعل الكثير حتى يحصل على الذي يريده
ففي هذه الحاله يجب ان يقف الاهل الى جانبه ويساعدوه في تجاوز هذه المرحله.